( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
وكالة تميمي برس ترحب بكم في موقعها الرسمي ومنتدياتها ,, نتشرف بمشارتكم البنائة معنا وندعوكم الى متابعة اخبار تميمي برس دائما ...

ادارة الوكالة
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
وكالة تميمي برس ترحب بكم في موقعها الرسمي ومنتدياتها ,, نتشرف بمشارتكم البنائة معنا وندعوكم الى متابعة اخبار تميمي برس دائما ...

ادارة الوكالة
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )

* (أنتم في قلب الحدث) *
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا على فيس بوك قناتنا على YOUTUBEصفحتنا على TWITTER

اهلا وسهلا بكم في موقع ومنتديات وكالة تميمي برس ونتمنى ان تشاركونا بالتسجيل معنا والمشاركة بابداء ارائكم حول القضايا المطروحة والاستمرار في متابعة اخبار تميمي برس  

اتصل مع تميمي برس
0599393670
tamimipress2@gmail.com

مواضيع مماثلة
الراعي الرسمي
حركة المقاومة الشعبية
للاتصال:-
0598944365
نادي النبي صالح
نادي النبي صالح
ثقافي * رياضي * اجتماعي
للاتصال :- 0599657012
فرقة العودة للدبكة الشعبية
فرقة العودة للدبكة الشعبية-النبي صالح
0598169272
 
مركز النبي صالح الثقافي
مركز النبي صالح الثقافي
اتصل بنا على
0598903354
 

سوبر ماركت التميمي
النبي صالح -وسط القرية
0598903219


ادارة الوكالة

الادارة :-

1- محمد عطاالله التميمي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية ... بقلم محمد عطاالله التميمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
TAMIMI PRESS
مدير الموقع
مدير الموقع
TAMIMI PRESS


عدد المساهمات : 457
نقاط : 85244
الــــقوة في طرح المواضيع : 5
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
العمر : 34
الموقع : النبي صالح

بطاقة الشخصية
حقول النبي صالح: 100

سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية  ... بقلم محمد عطاالله التميمي Empty
مُساهمةموضوع: سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية ... بقلم محمد عطاالله التميمي   سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية  ... بقلم محمد عطاالله التميمي Icon_minitimeالإثنين مايو 23, 2011 4:50 pm

سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية  ... بقلم محمد عطاالله التميمي 2581229584

تتجاوز المشاعر حدود الكلمات وتزداد اللهفة لسماع اجمل الروايات ، فلسطين قضية شعب وامة ، وحكاية حب ابدي لملايين الشرفاء حول العالم لهذه القضية التي تجاوزت كل الحدود ، المسلم له حق والمسيحي صاحب حق ايضا ، واليهودي أتى من اصقاع العالم ليحتكر هذا الحق لوحده وكأن فلسطين كلها حق له ، واصبح يطالب باعادة بناء الهيكل ويبحث عن دولة يهودية لا حق لاحد فيها ، وعلى الفلسطيني السلام ! واي سلام ؟ سلام يسلب الحق من اصحابه ويرغمهم على الرحيل من وطنه والتخلي عن حقوقه .

في الذكرى الثالثة والستون للنكبة الفلسطينية تجدد الامل وأكد ابناء هذا الشعب ان حقوقهم محفوظة لا تضيع او تنسى بالتقادم وان الاجيال التي أتت وستاتي ستبقى محتفظة بحقها الابدي في فلسطين ، والدليل واضح ، ألم ترى كيف تسابق الفلسطينيون من على الحدود في لبنان وسوريا والاردن ومصر الى بلادهم متناسين تماما انهم سيواجهون تلك القوة المتغطرسة الارهابية التي لا تكترث بكل القواعد الانسانية والاخلاقية ، بل وتتفنن في القمع والارهاب والقتل وممارسة كل الاعمال المنافية للاخلاق ، بمعنى اخر " اسرائيل حطت هتلر في جيبتها الصغيرة " ونحن الان امام دولة تتصدر باعمالها قائمة الارهاب في العالم .

والمتابع للشأن الاسرائيلي يرى جليا كم ان اسرائيل تتخبط في افعالها وتصريحات قادتها وتقارير ومقالات اعلامييها ومحلليها ، فالخوف والقلق تسلل الى اعماقهم ، والرعب تعشش في قلوبهم ، فحكومة نتنياهو تصارع داخليا للثبات والبقاء وتقاتل على الجبهة الخارجية لمنع الفلسطينيين من الفوز في مباراة سبتمبر ايلول المقبل ، والجيش واجهزة الاستخبارات تراقب عن كثب على كافة الجبهات خوفا من معركة مقبلة من المتوقع ان يكون الحسم فيها هذه المرة للعرب ، لان قوة الردع لدى اسرائيل سقطت امام حزب الله في حرب تموز وامام الغزيين في العدوان الاخير على غزة ولا زالت تتوالى السقطات والهزائم كان اخرها سقوط مدوي لنظرية الامن الاسرائيلي امام عدد من المتظاهرين السلميين على الحدود مع سوريا ولبنان وفي داخل الارض المحتلة ايضا .

لا شك ايضا ان ما جرى على الساحة الفلسطينية مؤخرا من انهاء سريع ومفاجيء للانقسام بتوقيع اتفاق المصالحة في جمهورية مصر التي بدأت تعود الى الصدارة وتأخذ دورها الريادي والقيادي على الساحة العربية بعد سقوط نظام مبارك امام ثورة الشباب الاخيرة التي غيرت مصر 180 درجة وعكست في الوقت ذاته ان فلسطين لا زالت هي القضية الام وان قلوب المصريين تنبض في الدقيقة اكثر من 200 مرة وبشكل مضاعف عن الوضع الطبيعي للانسان ، ولكن هذه المرة لتضخ دماء المصريين باتجاه عشق فلسطين والعمل على تحريرها ، والعائد الى مقاطع الفيديو المنشورة في ميدان التحرير وميادين الثورة المصرية يرى ان هؤلاء الشبان كانوا يطالبون برحيل النظام وهم يرفعون رايات فلسطين عاليا بجانب اعلام مصر كدليل غير قابل للنقاش ، ان فلسطين قضية باقية في القلب الى الابد . ولا ننسى ايضا الثورات العربية الاخرى التي اكد فيها العرب من المحيط الى الخليج انهم قادمون الى القدس لا محالة .

اذا ايها الاخوة والاخوات فان اسرائيل اليوم تمر في اصعب اوقاتها ، فمحيطها العربي يتغير بكل ما تحمل الكلمة من معنى ، والرأي العام العالمي بات مقتنعا ان اسرائيل تخرق القانون ، ووسائل الاتصال والاعلام تطورت ولا مجال لطمس الحقيقة او التضليل على الاحداث ، وضف على ذلك ان فلسطين اصبحت تعود الى قلوب ابناء الأمة بعد حالة من الضعف والوهن ، والمقاومة الشعبية اكثر ما يرعب دولة الاحتلال لانها وجيشها القوي ومخابراتها واجهزتها الامنية والاعلامية ستكون محيدة تماما عن هذه الحرب واكثر شيء ممكن ان يفعلوه ، هو قتل المتظاهرين ، والنتيجة واحدة ، حلم اسرائيل الكبرى يقتل يوما بعد يوم ليبدأ حلم جديد قريب من ان يتحول الى حقيقة لا حقيقة غيرها ، وهو حلم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، ولعل قيام هذه الدولة التي عاشت سنوات من الضياع لتعود اليوم الى الصدارة ، صدارة قلوب الامة والعالم الانساني ستسقط اسطورة الظلم والارهاب حتما ، ولا تنسى يا اوباما ان المعادلة بدأت تتغير وان الامور بدأت تنقلب لصالح الحق واصحابه وان سنوات الضياع العربي تحولت اليوم لتكون بنسخة اسرائيلية وانه ثبت بالفعل .. ان اسرائيل اوهن من بيت العنكبوت .


[b]بقلم محمد عطاالله التميمي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tamimipress.ahladalil.com
 
سنوات الضياع بنسخة اسرائيلية ... بقلم محمد عطاالله التميمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عص مص ... بقلم محمد عطاالله التميمي
» بيت بيوت ...... !! بقلم محمد عطاالله التميمي
» السكوت علامة الرضا ... بقلم محمد عطاالله التميمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس ) :: منتديات تميمي برس :: الاخبـــــــــــــــار-
انتقل الى: