( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
وكالة تميمي برس ترحب بكم في موقعها الرسمي ومنتدياتها ,, نتشرف بمشارتكم البنائة معنا وندعوكم الى متابعة اخبار تميمي برس دائما ...

ادارة الوكالة
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
وكالة تميمي برس ترحب بكم في موقعها الرسمي ومنتدياتها ,, نتشرف بمشارتكم البنائة معنا وندعوكم الى متابعة اخبار تميمي برس دائما ...

ادارة الوكالة
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس )

* (أنتم في قلب الحدث) *
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا على فيس بوك قناتنا على YOUTUBEصفحتنا على TWITTER

اهلا وسهلا بكم في موقع ومنتديات وكالة تميمي برس ونتمنى ان تشاركونا بالتسجيل معنا والمشاركة بابداء ارائكم حول القضايا المطروحة والاستمرار في متابعة اخبار تميمي برس  

اتصل مع تميمي برس
0599393670
tamimipress2@gmail.com

الراعي الرسمي
حركة المقاومة الشعبية
للاتصال:-
0598944365
نادي النبي صالح
نادي النبي صالح
ثقافي * رياضي * اجتماعي
للاتصال :- 0599657012
فرقة العودة للدبكة الشعبية
فرقة العودة للدبكة الشعبية-النبي صالح
0598169272
 
مركز النبي صالح الثقافي
مركز النبي صالح الثقافي
اتصل بنا على
0598903354
 

سوبر ماركت التميمي
النبي صالح -وسط القرية
0598903219


ادارة الوكالة

الادارة :-

1- محمد عطاالله التميمي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 بنفس الطرق المتبعة في القدس والخليل اسرائيل تهود قرى الجليل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بهاء جلال التميمي
تحت المراقبة
تحت المراقبة
بهاء جلال التميمي


عدد المساهمات : 28
نقاط : 75990
الــــقوة في طرح المواضيع : 0
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 35

بنفس الطرق المتبعة في القدس والخليل اسرائيل تهود قرى الجليل Empty
مُساهمةموضوع: بنفس الطرق المتبعة في القدس والخليل اسرائيل تهود قرى الجليل   بنفس الطرق المتبعة في القدس والخليل اسرائيل تهود قرى الجليل Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:53 pm

بالطريقة نفسها التي اتبعت في البلدة القديمة من القدس الشرقية المحتلة, كشف النقاب في اسرائيل عن شركة استيطان يهودية تعمل على تخصيص مبالغ نقدية كبيرة لشراء البيوت والأراضي العربية ووضعها تحت ادارتها وتجنيد يهود من اسرائيل والخارج للسكنى فيها وتحويلها شيئا فشيئا الى بلدات يهودية.

هذا المخطط, كشف عنه بالصدفة, خلال استجواب عادي لوزير الأمن الداخلي في الكنيست, واتضح انه يخفي مخططا مبرمجا لا يمكن ان تكون السلطات الاسرائيلية الرسمية بريئة منه.

أطلقت الشرارة الأولى من هذا المخطط عندما قامت الشرطة الاسرائيلية بالاعتداء على المواطنين العرب في قرية البقيعة التي تضم عربا ويهودا من جميع الطوائف, بما في ذلك أبناء الطائفة العربية الدرزية الذين فرضت عليهم الخدمة العسكرية.

ووقعت الصدامات بين رجال الشرطة من جهة وبين جنود وضباط في الجيش الاسرائيلي الدروز من جهة أخرى.

القصة بدأت عندما حضرت الشرطة فجراً لاعتقال 12 شابا بدعوى الاشتباه بان لهم علاقة بحرق هوائي للهواتف النقالة , واحراق الهوائيات التابعة لشركات الهواتف النقالة كانت ظاهرة في العديد من البلدات العربية وحتى اليهودية, تعود الى ما نشر من معلومات تفيد بان هذه الهوائيات تبث أشعة سرطانية تهدد حياة السكان.

ولكن هجوم الشرطة بهذه القسوة غير العادية وعلى هذه القرية بالذات أثار التساؤلات.

لقد تطورت الأحداث يومها الى صدامات عنيفة بين الشرطة و الأهالي, مما أدى الى جرح العشرات اربعة منهم اضطروا لتلقي العلاج في المستشفى.

وافتعلت الشرطة قصة تقول ان المواطنين احتجزوا شرطية رهينة لعدة ساعات, وهو الأمر الذي ينكره الأهالي.

بعد الاعتداء بقيت القرية مغلقة امام الزوار لعدة أيام. وتعرضت لتحريض دموي في اسرائيل, مع ان العديدين انتقدوا الشرطة أيضا واعتبروا هجومها مخططا ووضعوا التساؤلات عن أهدافه الحقيقية.

"الاعتداء كان مخططا سلفا", يقول رئيس المجلس المحلي, محمد خير, في حديث خاص مع "العرب اليوم", وراح يسرد لنا حقيقة المخطط كما أصبح واضحا اليوم. والقضية ان وراء هجوم الشرطة يقف مخطط استيطاني يسعى الى تهويد هذه القرية وغيرها من القرى العربية في الجليل, تديره وتموله عناصر في اليمين الاسرائيلي.

فهناك جمعية استيطانية تدعى "بقيعين لنيتساح" وتعني بالعربية "البقيعة الى الأبد", مكونة من مستوطنين متطرفين من سكان المستعمرات في الضفة الغربية تسعى للاستيلاء على مركز البلدة القديم في البقيعة وشراء اكبر عدد من البيوت العربية بهدف اعادة الهوية اليهودية اليها والتي تعود الى ألوف السنين, كما يزعمون, معتبرين ان البقيعة او كما يسمونها بالعبرية "بقيعين", بلدة استوطن فيها اليهود منذ مئات السنين وهي البلدة الوحيد التي ما زال يحافظ على الاستيطان اليهودي منذ فترة الهيكل الثاني من دون انقطاع, أي سنة 520 قبل الميلاد بحسب الرواية العبرية فإن هذه القرية ضمت ايضا أهم مقدسات اليهود, هيكل سليمان الاول, الذي بني عام 940 قبل الميلاد.

ويتضح ان السلطات الاسرائيلية تعرف حقيقة هذا المخطط بالتفصيل وتتيح لأصحابه تنفيذه بكل صلف وصراحة. واتضح الأمر اثر الاستجواب الذي رفعه عضو الكنيست, د. حنا سويد, عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة, حول الموضوع الى وزير الأمن الداخلي آفي ديختر, فأجاب ببساطة ان لديه معلومات مخابراتية تفيد بأن هذه الجمعية تسعى لتهويد القرى العربية التي يعتقد بأن اليهود سكنوها في الماضي وعلى رأسها البقيعة , حيث تبغي تلك الجمعية شراء اكبر عدد ممكن من البيوت والعقارات فيها وجلب مستوطنين يهود اليها.

حسب المعلومات المتوفرة تعمل تلك الجمعية كجمعية مسجلة لدى مراقب الجمعيات في اسرائيل منذ العام ,2002 بتمويل من اصحاب رؤوس اموال يهود يقيمون في الخارج, وتتخذ من مدينة "بيتح تكفا" قرب تل ابيب مركزا لها ولمكاتبها.

وفي عودة الى الوراء قليلا وبعد انكشاف الحقيقة, بدأ الاهالي يربطون الاعتداء المذكور وما سبقه من محاولات استفزازية واعمال شغب مفتعلة, قام بها بعض المواطنين اليهود الذين اشتروا بيوتاً في البقيعة وسكنوها حديثا, من دون ان تقوم الشرطة بمحاسبتهم, بينما قامت باقتحام القرية بعد منتصف الليل بحثا عن 12 شابا يشتبه بأنهم قاموا بحرق هوائية نصبها احد الجيران اليهود فوق سطح مزرعته.

ويأتي موضوع الكشف عن محاولات تهويد البقيعة ليعزز تلك الشكوك فوراء الأكمة ما وراءها , و ما هو اكبر من ذلك يقف من وراء ذلك الاعتداء. كما قال عضو الكنيست, د. حنا سويد في حديث مع "العرب اليوم".

قرية البقيعة الجليلية واحدة من أجمل القرى العربية في الجليل الأعلى. يعيش فيها ابناء اربع ديانات منذ سنوات طوال, وعلاقتهم تتميز عموماً بالهدوء والألفة.

مؤخرا اصبحت البقيعة احد المواقع السياحية التي يؤمها سياح من داخل اسرائيل وخارجها, ووزارة السياحة تحاول تسويقها محليا وعالميا, كقرية مميزة.

لذا فإن قدوم مشترين يهود جدد لشراء بيوت عربية يعتبر امرا عاديا, كما يعتقد البعض, لكن هنا لا تكفي النوايا الطيبة, لان المخطط هو التهويد كما يقول د. سويد.

ويخبرنا انه فقط قبل شهرين قامت بعض العائلات العربية ببيع بيوتها القائمة في مركز البقيعة القديمة لمواطنين يهود والانتقال للسكن في بيوت جديدة في اطراف القرية, من دون ان تدري أنها قدمت خدمة لتلك الجمعية التي تستهدف بالاساس البيوت والعقارات القائمة في المنطقة القديمة من البلدة.

تلك الجمعية, وحتى لا تثير الشكوك حولها, تتبع نفس الاسلوب الذي اتبع ولا يزال متبعا في القدس وباقي المناطق المحتلة. فالسيد واحد والمعلم واحد. عملية الشراء عادة تتم عن طريق اناس يبدون عاديين بنظر المالكين, الامر الذي يسهل عملية البيع والشراء, لكنهم يكونون في الحقيقة سماسرة محترفين. يأتون مع مبالغ نقدية مغرية لتسريع تلك العملية, يشترون البيت ويقومون بنقله على اسم الجمعية , وفي حالة البقيعة فإن اولئك يأتون بحجة اعجابهم بأجواء التآخي والتفاهم السائدة بين ابناء وعائلات القرية على مختلف دياناتهم.

" بعض الاهالي انتبهوا منذ البداية وقاموا بالتحذير من البيع خاصة في تلك الفترة التي تلت الاعتداء حتى تتضح الصورة أكثر, الا ان البعض رأى في ذلك محاولة للتخويف, والان اتضح الأمر والحقيقة امامنا " كما يؤكد النائب سويد.

أساليب الجمعيات والسماسرة لشراء عقارات وأملاك عربية ليس بجديد, ومدينة القدس الشرقية تشهد على ذلك جلياً,والآن انتقلت "التجربة" الى مناطق ,48 وبالتحديد, في الجليل, فهل سيقتصر الأمر عند هذا الحد ام ان هناك مخططا اخطر واكبر من ذلك, كالترحيل مرة أخرى?

يأتي هذا السؤال الكبير جدا امام رد الوزير دختر, الذي يبرر برده بأن تلك الجمعية تعمل وفقا للقانون ولا دور للشرطة فيما تعمل, فهي تشتري وتدفع المال. اما النائب سويد فيقول: " إننا امام مشروع تهويد من نوع جديد. بالإضافة الى مصادرة الأراضي وبناء المستعمرات هناك محاولة للاستيلاء على القرى القائمة عن طريق شراء العقارات. الحديث يجري عن مجموعة قرى وليس عن البقيعة فقط. بحسب أهداف تلك الجمعية فإن كل مكان او بيت عربي مهدد بالتهويد بمجرد ان تلك الجمعية ومن يقف وراءها يعتقدون بأن يهودا عاشوا في المكان في وقت ما!!".

ويعود بنا النائب سويد الى الاعتداء البوليسي على القرية وأهلها قبل سبعة أشهر: "ذلك الاعتداء زاد من قوة اولئك الذين يعملون من اجل تهويد البقيعة وأعطاهم الضوء الأخضر لمتابعة مخططهم. اعتقد ان الشرطة كانت على علم مسبق بعمل تلك الجمعية ومخططاتها, والاعتداء الوحشي على اهالي البقيعة جاء ليكسر شوكتهم ولاضعاف مقاومتهم ولتمهد الطريق امام تلك الجمعية وتقديم المساعدة غير المباشرة لمواصلة اهدافهم".

ويضيف: " اعتقد اننا امام اسلوب جديد من عمليات التهويد . نحن نعرف ان مثل هذه الأساليب اتبعت في القدس الشرقية بشكل موسع وما زالت, كذلك في الخليل. ان اتباع نفس الأساليب وفتح المجال امام جمعيات عنصرية صهيونية لتعمل بين العرب في حدود ,1948 سيكون له تداعيات كبيرة في المستقبل وردو الفعل لن تكون برش الأرز والورود على تلك الجمعيات, انما بالتصدي لدرء كل تلك المحاولات. الشرطة تعرف جيدا ان اساليب كهذه من شأنها توتير الاجواء التي قد تجر الى اعمال عنف , لذا نحن نستغرب ونستهجن موقف الشرطة التي تقول ان لا دخل لها بالموضوع!!".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بنفس الطرق المتبعة في القدس والخليل اسرائيل تهود قرى الجليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
( وكـــالــــة تـــمـــيــمــي بــــــرس ) :: منتديات تميمي برس :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: